أحمد بن هلال العبري

من أواخر تسعينيات القرن الميلادي العشرين إلى أوائل ما بعدها، كنت المشرف الفني على جماعة الخليل الأدبية بعمادة شؤون الطلاب من جامعة السلطان قابوس، وكان هو المشرف الإداري، متوقد المشاعر العربية الإسلامية، شديد الحرص على جمع الشمل، جميل الصبر على منع الصدع، شاعرا أصيلا كريما، أحد أدلة قولهم وهو خريج الدراسات الإسلامية: لا يكون الفقيه فقيها عندنا (العمانيين)، حتى يكون شاعرا!- دؤوبا على إنشاء الملتقيات وإدارة الأنشطة والمشاركة فيها والتحبب إلى أهلها رعاية وتكريما، وكأنما انطوت فيه عمان كلها، أخي الحبيب الأستاذ أحمد بن هلال العبري.

Related posts

Leave a Comment